عني

اجزاء من هذي الصفحة تم تنظيفها لاني كنت جايب العيد وانا بزر, لكن عموماً, تركت أجزاء كبيرة منها كما كانت وكما كتبت عام 2009

أولاً، محتوى هذي المدونة ليس بالمفترض أن يكون مرتباً ومتشكنماً، لذلك, إذا كنت تبي تعرف عني بشكل رسمي، توجه لموقعي الرسمي www.mohannadotaibi.com وشكراً

يعود تاريخ محتوى هذه الصفحة إلى من زمان, وعلى فكرة, ليس كل مايذكر هنا حقيقي وقد يكون لايمت للواقع والحقيقة بأي صلة وإنما هي كوكتيل من لحسات المخ المتفاوتة والشطحات التي تبادرت على مخي وأردت أن أؤرخها من أوقات ومواقع مختلفة ف لاحد يصدق , بس إنبسطوا

ونصيحة, كل من يزور هالمدونة، يفصل احاسيسه وينزلها عند حسين عالبوابة لانه ماحد بيسلم

هذا موقع من مواقع النت الفسيح مساحة لحرية تعبير شخصية, وبالنسبة لهذي الصفحة، واختصاراً للجهد والأيدي العاملة، نسخت المعلومات اللي تحت من مواقع مختلفة عبيت فيها خانات معينة

عني

هممممم، وش ممكن ودك تعرف ياللي تقرا هالصفحة 😎 خل نبدا بإسمك وسنك وعنوانك

إسمي مهند، العمر 35 حالياً أشتغل وأسكن المنطقة الشرقية خريج جامعة البترول والمعادن بالمنطقة الشرقية

من مدينة بقيق أتيت وهناك نشأت وهناك سأبقى بمدينة الصداقة ,, مواليد أمريكا أهوى التقنيات الجديدة والشطحات الإلكترونية والكمبيوترات والإنترنت وكل مايجي منها ويروح لها قديمها وجديدها

أحس أكبر عيوبي إني مرة طيب (امزح ماني طيب أبداً)، بس الصدق إني متواضع ومايلوق علي الهياط، مع إنه أحيانا لابد منه لكن.. المهم ,,😝 ما اتكلف باختيار الكلمات وقت السوالف، نظام الكلمة اللي في بالك قطها (بطها) وبعدين رقع إذا إحتاج الوضع ترقيع.. والسبب في ذلك هو محاولة لإختصار الوقت لاني اعتقد غالباً اسهل كلمة تطري على بالك وقت صياغة جملة هي الصحيحة واللي بتوصل المعنى بسرعة، إذا تعبت نفسك ووقفت تفكر وترتب الكلام، من نفس المنطلق, المستلم بيحتاج يوقف ويترجم الكلام عشان يفهمك صح (إذا كان مهتم والغالب ان الناس مو مهتمة مرة تبي تسمع وخلاص) لكن هذا الشي مايعني إني ما أختار الكلمة المناسبة للوقت المناسب للجملة المناسبة، أحس إني فنان بضرب الأمثلة لكن الناس يقولون إني ليتي ساكت احياناً

ياجماعة ترا أصعب شي الواحد يسويه إنه يكتب عن نفسه، وانا قاعد اكتب لكم الآن قاعد أعاني واًصابعي تنزف

إذا عندكم أسئلة وودكم تعرفون أكثر, هذا خط يدي فتذكروني, ودوروا فورم الإتصال بنا وراسلوني عزيزي الزائر، إذا وصلت هالسطر فمعناها إنك إنسان ماتطفش، رح رح كمل خذلك لفة عالبلوقات